HOW MUCH does Facebook pay you when you spend a lot of time to make it a billionaire while you're poor? Do you want to conquer FaceBook, Google, or any social you are using and make them pay you hard currencies for using them? That has a DYNAMIC SYSTEM. Contact Me! GET INSIGHTS ON HOAS ABOUT FACEBOOK.
The Eritrean anecdotes here are not intended scientifically and culturally as anecdotes. You may know that an anecdote is interesting or amusing story involving humor and it always about some events or incidents.
However, I am using this specific descriptive term here to write Eritrean anecdotes in Arabic, because the synonyms of the word story are so limited, and I have some more anecdotes from Eritrea to write here.
So, this page is a continuation to the Eritrean Chronicle and the Eritrean Stories on those two links, to enjoy following the excerpts of articles I extracted from my second book on Eritrea.
They are in Arabic to support some bilingual small sites on this network. You can read other Eritrean anecdotes in English through the site map 3 A, Eritrea here.
If you were Arabic reader, or you can read and understand Arabic, then you will find the Eritrean anecdotes enjoyable and useful. If so, please use the Twitter and FaceBook’s small buttons at the top of the right column to "tweet" and "like" this page. You can use the comments form to comment on this page, or to write your own Eritrean anecdotes.
رغم اللمسات المتقدمة في العمل الصحفي، و التطور الذي حدث في جريدة ارتريا الحديثة في السنوات الثلاث الاولي بعد التحرير، بعد التحاقي بالجريدة، و قد كان كل مهتم يعرف ذلك، جرت محاولات لتهميشي، و تبديد شخصيتي الصحفية التي اصبحت بمثابة كاريزما مهنية مميزة. هذا لم يكن ادعاء، فهو امر يعرفه كل صادق امين مع نفسه من المهتمين بالصحافة الارترية.
و هو ايضا امر سمعته من الكثيرين، الذين تأكدوا تماما من الطفرة الاعلامية التي احدثتها في الجريدة، و حتي في باقي الاجهزة الاعلامية، و حيث كانت كل من النسخة التقرينية من الجريدة، بالاضافة الي اذاعة ديمسي حفاش، اي صوت الجماهير، و التلفزيون الارتري، كانت تنقل فعالياتي الصحفية، و نشاطاتي الجماهيرية الخاصة بالبيئة، باللغات الارترية المتعددة للجماهير، و تصفني بصديق الشعب الارتري، حتي اصبح كل ارتري يعرفني.
كنت احس احيانا كثيرة بتلك المعرفة. و كنت متأكدا من ان وشائج عاطفية عميقة قد نشأت بيني و بين هذا الشعب الأبي، الذي جذبني بنضالاته لتحرير بلاده، و بدت علاقتي معه في اواخر السبعينات، عندما كنت صحفيا بجريدة الوطن الكويتية. الا ان المهم هنا، انني عرفت كل التنظيمات الارترية و اخترت الجبهة الشعبية لتحرير ارتريا.
و لابد ان ذلك تم وفقا لتفكيري الاستراتيجي، فيما يمكن ان تلعبه الجبهة الشعبية، بفكرها العلماني، من دور في تجمعات علمانية مماثلة، تشمل كل الدول في القرن الافريقي، لاحراز التحرر الوطني، و انجاز الديمقراطية و التنمية، و التوسع لتكوين كتلة سياسية تقدمية، تلم هذه الدول، و تؤدي الي صعودها كقوي اقليمية لا يستهان بها.
و يمكن الآن ان نفهم لماذا يصب موقع القرن الافريقي الآن في هذا الاتجاه.
و لقد تعزز ذلك الاتجاه بعد التحول الدراماتيكي للطاغية السوداني، الديكتاتور المخبول، جعفر محمد نميري للتنظيم الاسلامي، بتأثير من حسن عبدالله الترابي الذي كان يرأس تنظيم الاخوان المسلمين في السودان، بغض النظر عن المسميات، التي ظهر بها هذا الحزب الاخطبوطي، ليتصدر و يقود الاحداث بشكل مستمر، منذ تلك الحقبة، و رغم فترة ما سمي بالانتفاضة، و الحكومة الكارثة التي سميت فترتها بفترة الديمقراطية الثالثة.
و كان ذلك التحول محرضا اساسيا لاعتناقي لفكرة العلمانية كمرشد للعمل السياسي، ليس في السودان فحسب، بل في مجمل منطقة القرن الافريقي. و كانت الجبهة الشعبية لتحرير ارتريا بفكرها العلماني المتقدم هي الانموذج الذي كنت اتطلع اليه.
لهذا لا يعد غريبا ان احتفي بهذا التنظيم الارتري الثوري، و ان اعتنقه فلسفة و مبدأ، و اميزه عن التنظيمات الارترية الاخري، التي كانت تفتقر الي هذه الرؤيا الاستراتيجية، لمنطقة القرن الافريقي.
لقد فضلت مساعدة الجبهة الشعبية لتحرير ارتريا اعلاميا، في وقت عصيب و في منطقة كانت تتجاهل اتاحت المجال الاعلامي لها، بفعل دعاوي الحركات الارترية الاخري غير المؤكدة، بان الجبهة الشعبية لتحرير ارتريا جبهة صليبية. و كانت بعض التنظيمات تصفها بانها جبهة ماركسية. و بطبيعة الحال لم اكن محتارا في امكانية ان تجتمع العقيدة الدينية بالفكر الماركسي في جبهة واحدة في ذهنياتهم المتخلفة.
و عرفت ان مجمل تلك الامور كانت تتم لاغراض سياسية، للانفراد بالعمل السياسي في الخارج، خاصة في منطقة لها ثقلها، مثل منطقة الخليج الفارسي / العربي. و كان عمر بشير يدير مكتب الجبهة الشعبية في الكويت في ذلك الوقت، و حتي حل عبد الله جابر محله في الثمانينات.
كنت احضر بعض الفعاليات، خاصة الترفيهية منها التي تقيمها الحركات الاخري. و لكن لم تثر تلك الفعاليات حماسي لتغطيتها او كتابة مقالات عن القضية الارترية. الا ان تطور علاقاتي بالجبهة الشعبية اسهم بدوره ليس في ثقة متنامية في مصداقية هذا التنظيم فحسب، بل في اتاحة المجال الاعلامي له في جريدة كنا نعتبرها الجريدة التقدمية الوحيدة في المنطقة، بالاضافة الي مجلة الطليعة الكويتية، التي عملت مصححا لموادها الصحفية، في نفس الوقت الذي كنت اعمل به محررا صحفيا في جريدة الوطن، في وقت لم يكن فيه هناك اي مواطن من السودان (الامتداد الاستراتيجي لارتريا) في جريدة الوطن الكويتية.. تحياتي من هنا للصديق الأديب ماجد الشيخ).
كان هناك صحفيون سودانيون في الصحف الكويتية الاخري في ذلك الوقت، و هم قاسم نايل في القسم الرياضي للرأي العام، احمد حنقة في الانباء و بابكر مكي في السياسة، بالاضافة الي شاب سوداني طموح يدعي عبد الله مسلم، عينه مؤسس و رئيس تحرير الجريدة، الصحفي الكويتي المغامر احمد الجار الله سكرتيرا له.
ثم انتقل ذلك الشاب الطموح ذو الكاريزما الطاغية، ليشغل منصبا اداريا في شركة شيخة كويتية، بهرتها مهارته في قاعة التزلج الصناعية، فطلبت منه تعليم بناتها، ثم عينته مديرا لشركتها، الا انه بعد كل ذلك العز، طار فجأة ليستقر بامريكا. و كانت والدته التي سجلت له زيارة عندما كان يقيم معي و اقامت معنا عدة ايام قد طلبت مني مراعاته كاخ صغير لي و لم اقصر بدوري في هذا الجانب.
و بدأ عبد الله جابر زياراته المتعاقبة لي في مكتبي. و كان يسلمني ضمن اوراق الفعاليات المختلفة، مقالات سياسية كتبها ارتريون باللغة العربية. و كنت احرر تلك المقالات و ارفعها رأسا الي رئيس التحرير، جاسم المطوع (ابو محمد) الذي كنت متأكدا من ثقته في قدراتي المهنية، متجاوزا القسم السياسي في الجريدة.
و كان عليه رحمة الله يوقع عليها بقلمه الاخضر، حتي من غير ان يلقي عليها نظرة فاحصة. و كان معروفا ان اجراءا مثل هذا يعتبر كاملا، و يجب ان يمر مباشرة عبر القسم السياسي الي الصفحة، حسب موقعه في الاخراج الصحفي، الذي يحدده القسم السياسي، بالنظر الي ما لديه من مقالات جاهزة للنشر ذلك اليوم، و قسم الاخراج الذي يجهز النسخة قبل نزولها الي قسم التنفيذ. و لاول مرة في الكويت و في دول الخليج الاخري تنزل مقالات لكتاب ارتريين تقدميين بشكل مستمر في جريدة كويتية.
انا لا ادري اين كان مسيلمة الكذاب، و باقي المسيلمات الذين كانوا يكرهون وجودي في المكتب المركزي للحزب الحاكم، في ذلك الوقت. بل اين كان كل الذين عرفوا ارتريا او جاءوها بعد التحرير. الا ان الاهم من ذلك هنا، هو ان تلك الفعاليات الصحفية اسهمت في تعميق علاقاتي بالقضية الارترية.
و كانت مجلة عدوليس تصلني من باريس، في الوقت الذي كان يشرف فيه عليها الامين محمد سعيد و يعمل بها محمد علي سعيد (شريف). و لابد ان هؤلاء المسيلمات كانوا يجهلون كل ذلك، بعد دخولهم ارتريا بعد التحرير.
و كان كما قلت يسؤوهم تجاهلي لهم، و يسؤوهم اكثر ان يعرفوا ان شخصا مثلي بخلفياتي ثقافية تقليدية مماثلة لخلفايتهم يقف مع الجبهة الشعبية لتحرير ارتريا، و التي احتفظت باسمها لفترة بعد تحرير ارتريا، حتي اجرت عليه تعديلا، و غيرته الي الجبهة الشعبية للديمقراطية و العدالة.
و كان ذلك هو اهم مفصل في تفكيرهم يكشف عن تخلفهم السياسي بالنسبة لي. الا ان سؤالا مهما ينبثق هنا هو... هل كانت لديهم عقول اصلا؟ انس كل شئ عن وطنيتهم، و عن النضال المزعوم الذي خاضوه من اجل المتاجرة بالقضية الارترية خارجيا، و التحايل للحصول علي مكاسب شخصية بعد التحرير.
هل وجدت هذه المقتطفات من الحكايات الارترية Eritrean Anecdotes مفيدة؟
استخدم الايقونتين الصغيرتين في اعلا الصفحة علي اليمين لتعبر عن حبك و تقديرك.
Browse more Eritrean Anecdotes and political articles in English at the Eritrean Site map 3 A below:
Primary Site Map 3 A, Eritrea.
Primary Site Map 3 B, Eritrean Political Articles.
Primary Site Map 3 C, Eritrean Forums Online.
Primary Site Map 3 D, Eritreans Write Online.
Primary Site Map 3 E, Eritreans Love Commentaries.
Primary Site Map 3 F, Eritrean Political Comments.
Primary Site Map 3 G, Eritrean Humanitarian Topics.
Secondary Site Map 17, Write about Eritrea.
I appreciate you taking your time to "like" and "tweet" these Eritrean anecdotes. You can also forward the Eritrean anecdotes to your friends when you Forward HOA Political Scene to all the people you know.
In addition to the Eritrean Anecdotes, here are more Arabic articles, including political articles and some literary works:
Arabic HOA Political Scene| Asmara| Eritrean Anecdotes| Eritrean Chronicle| Eritrean Stories| Freedom Bells| Heglig Oil Fields| HOAs Arabic Prose| New Sudan| Questions| South Kordofan, Sudan| South Sudan| Sudanese Arabic Political Articles| الجهل السياسي للمسألة السودانية| شيكاغو والهنود السودانيون| تغييب الذاكرة يؤدي الي تفريغ المظاهرات| أدبيات التعليق السياسي حول سياسات القرن الافريقي| مؤشرات تدهور الأوضاع السياسية بالسودان| إذا الشعب في السودان أراد الحياة| مفارقات البؤس في السودان و الصومال| سياسة حرق المراحل السياسية| عليّ و علي أعدائي سياسة متهورة لنظام السودان الديكتاتوري| سياسة الاخطبوط السودانية و تعطيل حركة التاريخ| للكذب ثلاثة ألوان| كيف أحصل علي مدونة كمدونة القرن الافريقي| علي هامش إحتفالات التغييب الذهني للمواطن السوداني في كل أنحاء السودان| سودان الحركة الشعبية لتحرير السودان الجديد| لاجئون و معارضون سياسيون إرتريون في اثيوبيا يفتقدون المصداقية| خارجية اثيوبيا تؤكد مساعدة لاجئين ارتريين ضد حكومتهم| عصابة الخرطوم الحاكمة تثير النزاعات المسلحة| بيافرا السودانية ستحرق ما تبقي من السودان| البداية الرسمية لتأبين السودان كأكبر قطر في افريقيا| هل تنجح تركيا في معالجة التدهور السياسي في الشرق الأوسط?| البودا بودا موتورسايكل تاكسي جوبا الشعبي الجديد| آخر المستجدات السياسية الليبية| الصومال تئن من الأثار المستمرة للحرب والجفاف| فهم سياسي صومالي جديد قد يسهم في انقاذ الصومال| قال محللين سياسيين قال| علمني هذا الإنسان النبيل| سقوط نظرية ثورة الجيش| الكويت واحدة من أهم المحطات الصحفية في حياتي| لا للدولة الدينية و الإسلام السياسي في السودان| الراحل جون قرنق ليس مؤسسا لدولة الجنوب السوداني| المعارك في جنوب السودان تبدد أحلام الإستقرار| التراجيديا السياسية في بلاد السودان| كير وكيباكي يتفقان علي تصدير نفط الجنوب عبر كينيا| بداية إحتفالات دولة الجنوب السوداني الجديدة بالإستقلال| قائد لصوص الدين ينفد بجلده العسكري ليعود مدنيا| مجموعة كرايسز قروب تدعو لممارسة الضغوط السياسية علي الديكتاتور السوداني| Suakini Cat| The Frame|Like, or tweet the Eritrean Anecdotes. Use the following form to comment on the Eritrean Anecdotes. Thanks.
Do you have a great story about or from the Horn of Africa? Share it! Note that you can use the forms in this platform to comment and write about political topics in the Horn of Africa. Some pages about other countries may fall out of this map. However, they may have some impacts on some countries in this map. You can use the same forms anyway to comment or write about them too.
Comments on the Eritrean Anecdotes, or new entered Eritrean Anecdotes through the comments form appear at the second section of the page above this paragraph. If you have not commented, or written Eritrean Anecdotes yet, please do that now and before you visit another page.
I use the following strong website building and optimizing tools you see on the image below to empower the Eritrean Anecdotes and the entire network.
HOA Political Scene| HOA Political Scene Blog| Arabic HOA Political Scene| Contact Us| Political Scene| Political Site Map| Political Section| Political Inspiration| Political Magic| Political News| Politics of Myth| HOA Political Scene Newsletter| Political Sense Journal| Horn of Africa's Journal| Horn of Africa's Newsletters| Horn of Africa's Bulletins| Horn of Africa's Ezines| Horn of Africa's Political Newsletters| Horn of Africa| United States of the Horn of Africa| USHA| USHA Framework| Horn of Africa's Network| Humanitarian Network| HOAs Comprehensive Projects| HOAs Cultural Project| Horn of Africa's Journalists| HOAs Journalists| HOAs Journalists Project| HOAs Self-Publishing| HOAs Poets| HOAs Poets Project| HOAs Poets Bookshop| Squadron of Poets| HOAs Refugees| HOAs Refugees Project| Horn of Africa's Bookshop| HOA Calls| HOAs Data Analyzing| HOAs Videos| HOA| IGAD| The Intergovernmental Authority on Development| Eritrean Political Scene| Eritrea's Political Problems| Eritrean Revolutionary Principles| Eritrean Political Differences| EPLF| Eritrea and NGOs| Eritrean Refugees| UN Eritrean Political Refugees| Red Sea Paradise| Ethio-Eritrean Wars|Click here to tell me & get some free books. Fill the form.
احصل علي الرواية الآن واكتشف إنهيار القواسم المشتركة، واستلهم إبداعا يشبه الأسطورة في النص الروائي
"Follow", "like", "tweet", or "pin" the pictures to express your love! Thanks
TweetFree poetry picture book on Apple Books. You can use the images on public places for your customers to enjoy, while taking coffee.
You can work the French versions and the Spanish versions of the two books above with me on, one on one bases. Contact Us.
I'll be thankful, if you get one of my books.