HOW MUCH does Facebook pay you when you spend a lot of time to make it a billionaire while you're poor? Do you want to conquer FaceBook, Google, or any social you are using and make them pay you hard currencies for using them? That has a DYNAMIC SYSTEM. Contact Me! GET INSIGHTS ON HOAS ABOUT FACEBOOK.
Though the excerpt from "EAST TO DEATH 3" is intended for Arabic readers and you could be one of them and it is only for the purpose to read from the novel, so you can get it complete, the English content and the video lessons included on it teach you literarily on how to write poetry, short stories and novels.
While looking into the preamble, you will get some lessons in Arabic and English on how to setup international revolution. That is of course is a result of revolutionary engagement of the author since the sixties.
Please see East to Death, East to Death 1 and East to Death 2. The complete full novel is at Apple Books with other literary and political works of the Sudanese author and journalist Khalid Mohammed Osman. Thanks for commenting, rating and sharing the excerpts and the links of the pages.
"East to Death 3" is not in fact the first novel written by the Sudanese author Khalid Mohammed Osman. He has written his first revolutionary novel in 1969, when the coup of dictator Jafar al-Numeri was a revolution.
He predicted and stood as one of the supporters of the shift of the real revolution against Numeri, which has occurred in 19 July 1971 and failed in the same month.
He told his friends and comrades in the Workers' Club in Khartoum about the dream of the revolution he saw before the mentioned date of the revolution.
https://youtu.be/cMBy27DkYXQThat novel sings for the revolution and tells it's story through the main characters in the revolution, who are all inherited the names of Jafar al-Numeri of Sudan, Jamal or Gamal Abdul Nasir, or Gamal Abdel Nasser Hussein in Egypt, Moamar, or Muammar al-Gaddafi in Libya and other revolutionary characters such as Ahmed Sukarno in Indonesia, Ahmed bin Bella in Algeria, Joahir Lal Nehro, or Jawaharlal Nehru in India and Joseph Proz Titto, or Josip Broz Tito in Yugoslavia, in addition to international Black figure like Malcolm X.
* * * We have good views on the differences between Malcolm X and Martin Luther King. In fact that was item debated in my daughter's Master dissertation.
https://youtu.be/7c2GRUdXzKMThe figurative symbols represents the Non-Aligned Movement (NAM) and the struggle of Black American to reflect the Africanism of Sudan and the Africanism source of the revolution.
But, "East to Death 3" is somehow different, although it is revolutionary like the first novel. It has a sort of combined symbols of characters who are looking for themselves through the run of the events in the novel, at the same time they are seeking a comparative common sense of common compounds، or a greatest common denominator.
The comparative common sense of common compounds، or a greatest common denominator are as should be as real persistence between the revolutionary proletarian sectors in Africa and the Middle East. Precisely in Africa, the novel symbolizes the African origin of Sudan, which is so different from other Arabian states in the Middle East.
شكراً للصديق الذي كتب المقدمة...
فاصل من رواية (الموت شرقاً) بقلم خالد محمد عثمان.
وضعت (طبق الكِسْرة) علي رأسها، وحملت بإحدي يديها كيساً من (الخيش) به (وابور جاز)، وبالأخري كيساً من (البلاستك) به أواني الطبيخ والشاي، وسارت الي مكانها المعهود في آخر موقف لبصات المدينة في أرقي أحيائها. جلست تسوِّي (عِدّتها) وتهيئ نفسها للعمل، مستقبلة صباح الشارع بوجه بشوش. قبل أكثر من خمسة أعوام كانت تطلّ من هذا الوجه البشوش كلّ الطيبة، والعِفة، والبراءة. تجمّع حولها بعض عمال البناء. كانوا قد جاءوا للعمل في إمتدادت جديدة للأحياء الراقية، يسكنها تجار أسماهم قاسم (تجار الصدفة)، في ذلك الوقت الذي كان يقول فيه ان تجارتهم العشوائية ستسهم في التضخم وستهدّ الإقتصاد القومي، لانها تقوم علي تجارة العملة والسوق الأسود. وكان بعض عمال البناء الذين تجمّعوا حول (ست الكِسْرة والشاي) من صبية قد نزحوا مع أسرهم من الغرب والشرق والجنوب. وحالما سوّت مكانها طلبت من أصغرهم وهو طفل في العاشرة من عمره، ان يملأ لها (جردلاً) صغيراً من (حنفية) العمارة القريبة، التي لم يبرح أساسها (المسلّح) سطح الأرض. أطلّت عدّة عمارات حديثة في هذا الإمتداد، بعضها إكتمل فلم يبق له غير (الجير) او الطلاء الحديث، والبعض الآخر ارتفع حتي الطابق الأول. وظهرت بعض الأعلام الأجنبية وهي ترفرف علي بعض السطوح. سيارات فارهة كثيرة تنهب الأسفلت وتنحدر الي الشارع الترابي، تحمل أسماء وشعارات أجنبية مكتوبة باللغات الإنجليزية والفرنسية والعربية. وصل الطفل وهو يحمل الجردل. أنزلت آنية الطبخ بما فيها من الموقد ورفعت (براد الشاي). بدأت تضع (الكِسْرة) علي (الصحون) وتصبّ الطبيخ بعناية وتقدمها لعمال البناء. جالت بطرفها فيما حولها من حياة تشرف علي السكينة والإستقرار… (آآآخ يا ربي)، تأوهت داخلها وقد طارت البشاشة من وجهها. تسرّب إليها إحساسها البدائي الذي إستمدته بفعل إلحاح الحاجة علي خواطرها… عن طريق الحاجة كانت قد عرفت توهّج الأصابع، والطاقة المجنونة الكامنة في جسدها الغض في تلك السنوات الخمس. وإجتذاب الرجل الوحيد الذي كانت تشعر بالقرف من رؤيته. وعن طريق الحاجة الآن تدرك ان ما حولها من حياة الدِّعة والإستقرار في هذا (الحي)، وزحف هذه العمارات التي تنمو بشكل مزعج، يهدد إستقرارها هي بشكل مباشر… (آآآخ يا ربي). تأوهت مرّة ثانية، وجري خاطرها ليحثّها علي إختيار واحدٍ من المواقع الجديدة، لتقيم فيه مكاناً صغيراً من (الزّان) والصفيح والكرتون، بدلاً عن غرفتها الصغيرة التي نزلت بها بعد ان جاءت من بلادها البعيدة… صوت صاحب العمارة يصفع بشاشتها: (بعد عشرة أيام، لازم تشوفي مكان تاني، أجّرنا العمارة لأجانب)… تأوهت من جديد. سبعة شهور إنقضت في لمح البرق منذ ان إستقرت في مسكنها العشوائي هذا، وكانت قد لازمته منذ ان إرتفع الأساس علي سطح الأرض. إعتمد صاحب العمارة علي حاجتها للمأوي فأعطاها مكاناً كان قد جهّزه كغرفة صغيرة للخفير. وكان قد رآها مع إبنتها الصغيرة وزوجها الحافي تبحث عن مأوي بين العمارات الجديدة رقّ لحالهم. كانت ترتدي ثوباً قديماً مرقّعاً مثل حذائها، وتحمل (بقجة) ظهرت داخلها بعض الملابس القديمة والأواني. وكانت إبنتها تلهث علي صدرها، وكأنها مصابة بمرض صدري، وقد طفر القذي من عينيها. أما زوجها فقد كان جلبابه متسخاً بالدهن والغبار الذي أحاله الي لون قاتم، ويصل حتي منتصف ساقيه، وتطلّ من عينيه نظرات بلهاء… أوضح لها صاحب العمارة انه كان يريد خفيراً، لكن لا بأس، سيعطيها الغرفة إذا كان زوجها مستعداً لحراسة المبني حتي يكتمل… أطلّت فرحة ممزقة علي وجهها المتعب وهي تتنهّد: (آآآخ يا ربي)… داخل الغرفة قال الرجل ان بإمكانها وزوجها ان يستخدمان الكارتون كفراش حتي (تتعدل الحال). وشرح لها وضع المدينة الجديدة، وقال ان كثيراً من النازحين إستقروا هنا، وهم لا يطلبون سوي مكان صغير يأوون إليه، ويقومون بأعمال الخفارة، حتي تكتمل المدينة. وضحك قائلاً ان بعض النازحات (لعنة الله عليهن) إستغلن الفرصة وبدأن في تقطير الخمور البلدية. وحكي عن واحدة جُلدت في ساحة المحكمة وكانت حاملاً في شهورها الأولي، حتي أصابها النزيف… وكأنه يقول لها: (إحذري)… وأضاف: لا أريد أي (خمرة) في عمارتي، وطالما كان لابد من الأكل والشراب فبإمكانك ان تبيعي (الانجيرا) و (الزلابية) لعمال البناء، لان هذا عمل نظيف وشريف… تمددت فطومة علي الكرتون وبجوارها إبنتها لتريح جسدها المنهك، ولن أيّ راحةٍ، بينما جلس (عوير الحِلّة) بجانبها… (آآآخ ياربي، لعنة الله علي الدنيا… قال خمرة)… وهمهم العوير بكلام غير مفهوم… ترامت الصور. إمتدّ خيطها… وتحرّكت. تذكّرت صاحباتها اللاتي تفرقن وإنتشرن في مناطق عشوائية أخري متفرقة بعيدة… متي ستراهن، او يرينها في هذا البلد الكبير؟ تخيّلت البلد غولاً يلتهم البشر المنتشرين كالجراد…
الجراد؟
تذكّرت دندنة ميمونة وكلام الودع:
بيقيـف الــــمطر
وبيـجـيـنا الـجراد
وبنـمشى لبـعـيــد
وبـتـبـكى البـــلاد
تخيّلت البلد غولاً يلتهم البشر المنتشرين كالجراد… ينزلون من حلقه الي بطنه الهائلة المظلمة، ويتشتتون داخلها، ولا يكادون يتعرفون علي بعضهم البعض… (آآآخ يا ربي)… متي يكون لك بيتك يا فطومة (الغلبانة)؟ هل كُتب عليك الإنتقال من عمارة الي عمارة لا تملكين فيها شيئاً؟ (متل الغرقان يفتش علي آمل قشه)… شعرت فطومة بحاجتها الي شئ، شئ ثابت ، لا يهدد حياتها بهذا القلق، حتي لو (أدبخانة متل أدبخانة الجيران، نظيفة وراقية)… أعماقها تغلي وتفور بآمال شحيحة. (براد) الشاي يغلي. أنزلته لتصب الشاي لزبائنها. كانوا (يتونسون)، عرباً، (وولاد غرب) وجنوبيين، يتحدثون بلكنات مختلفة… عربي يتماوج علي الألسنة، تنشطر موسيقاه الي نغمات متباينة، تتخذ مقاطعاً مفخخة من الحروف المأكولة، او الغليظة، او المندغمة ببعضها البعض… تندغم فطومة مع تصوراتها… تسأل أحدهم عن العمارة المجاورة التي بدت علي السطح. يقول ان صاحبها يبحث عن خفير. تبتسم… لن يرفض. تسأل عن (المرسيدس) الواقفة. يقول انها لصاحب العمارة. (آآآخ يا ربي)… العمارات بجوارها تبدو جميلة، تطلّ شرفاتها علي المساحة الخالية. جاء (العوير) حاملاً طفلته. (آآآخ يا ربي)… هذا الرجل كم يقرفها ويبهجها في نفس الوقت؟ جلس الي جوارها. أعطته إفطاره وتناولت الطفلة لترضعها. أخفتها تحت ثوبها القديم. أخذت الطفلة تبكي مرّة وتلتهم الثدي مرّة أخري. (آآآخ يا ربي)… متي تكبر؟ كيف تكبر؟ أين تكبر؟ وبعد ان تنتهي العمارات ماذا سيحدث؟ (آآآخ يا بلدنا) هل نراك؟ غلبها التأثر المندفع، خيوط الأسئلة الجياشة، الآمال التي يبدو انها نفدت بجلدها من بلد (الغيلان). كلّما تصوّرت فطومة (الغول)، تصوّرته ينهق… (العوير) يريد ان يتبوّل. (الله يقرفك)، أشارت الي شجيرات (العُشر) علي بعد ثلاثين، أربعين متراً. نهض وهو (يكرش) تحت سرواله. ضحك بعض العمال. قال لها أحدهم ان زوجها (غريب، لقطة).. بلعت الإهانة… لو يعرفوا فقط (لقطته)… أكبر رجل فيهم لا يملك هذا الشئ… ازاء هذا الشعور، إنتابها الفرح. زوجها ليس (عويراً) او فقيراً… كانت تعتقد في البلد البعيد ان ما تحتاجه من (ثروته) كان كافياً. وعلّمته كيف يستثمر هذه (الثروة)، منذ ان جففت الرغبات المختنقة حلقها، مثل جفاف البلد، بعد سنوات من الليلة التي سحبته فيها من الشارع الي غرفتها، فاكتشفت أنوثتها المتفجّرة وذاقت طعم الإرتواء بذلك الرحيق الحليبي… صاحباتها إعترضن (والله خسارتك يا فطومة، ما لقيتي غير عوير الحِلّة؟)… (يا اخواتي أدَنِي راجل مالي هِدُوْمُه)… لم يحرن جواباً. أخيراً باركنها ولسان حالهن يقول: (الخيرة فيما إختار الله، ضل رجل ولا ضل حيطة)… (فطومة، العوير دا من وين جا؟)… لم يكن أحد يعرف له أسرة، او وطناً، كأنه إنبثق في بلدهم هكذا من (الخلاء)، او (قام بروس)… إحدي (العجائز) قالت: (ولد واحده هوساويه)… رجعت ذاكرة العجائز الي الوراء طويلاً… يقولون جاءت (الهوساويه) مع زوجها سيراً علي الأقدام من نيجيريا قاصدين الحجاز للحج. تحركا من بلدهم قبل عدّة أعوام. عبرا أميالاً من السهوب والأودية والهضاب، وعملا هنا وهناك، وتزودا لبقية الطريق، كما يفعل سائر حجاج البلاد البعيدة في هذه النواحي، ولهذا القول عواهنه. وعندما وصلا بلدنا استقرا سنتين، ثم عزم الرجل علي مواصلة الطريق… يقولون ان المرأة عجبها البلد فرفضت مرافقته فجأة. قالت له: (إذهب، وأدعو لي، سأنتظرك هنا حتي نعود لبلدنا). ولكن عندما رجع الرجل لم يجدها. بحث عنها دون جدوي، وأخيراً سافر الي بلده بقلب منفطر… يقولون (آخاها جني) وأبقاها في مكان ما… يقولون عندما رفضت الذهاب مع زوجها للحج كانوا يسمعون ضحكات (مولولة) مجنونة في (صقائع الليل) تنطلق من (قطيتها)، وعندما تسترق العجائز النظر، يدفعهن الفضول الجمّ للثرثرة النهارية، يرينها ترقص عارية، وكأنها ترقص علي إيقاع الرياح، وهناك ظلّ يرسمه (الفانوس) لهيئة رجل مهيب جالساً في إسترخاء. وعندما ينسحبن الي بيوتهن يسمعن (الولولة) وقد تحوّلت الي آهات عميقة وشهقات متقطعة وكأن (الجني) (شادي الوليّة)… يقولون إختفت قبل رجوع زوجها من الحج بأيام وكأنها كانت تعلم بمواعيد رجوعه… في هذا الصدد يقولون ان الجني ربما أخبرها بذلك… يقولون بعد (عشرة أيام وتسعة شهور) من الولولة جاءت عجوز من (الخلاء) تحمل طفلاً… كانت لها سنان، لذلك أسمينها (أم سنين). وأعطت العجوز الطفل (للتاية) لتربيه. فرحت التاية بالطفل لأنها كانت عاقراً… تذكّرن (كلام الودع) علي لسان ميمونة: (يلتومة، ولداً بجيك من الخلا، شايلا عجوز… مابجيك منو البلا، يصبح نهارك موز)… يقولون رأت أم سنين الطفل في السنة الثانية من عمره فضحِكت حتي توقفت عن الحركة. حملوها ودفنوها تحت شجرة هشاب في (الخلا) الذي جاءت منه… كانت الشجرة الوحيدة بين (الضريسه) و(الحسكنيت) (ابو اللصيق) وتمتاز بصمغ طعمه غريب، ولونه غريب، إذ يعلو صفاره لون بنفسجي فاتح… يقولون رغم انها همست باسم (الهوساويه) مرتين، عندما جاءت بالطفل، ثم مرّة أخري قبيل ان تموت، فانهم لم ينسبوا الطفل إلا لها… غضبت التاية وعاتبتهم… يقولون عندما كبر الطفل بدت عليه علامات الهبل، لذلك لقبوه (العوير ود ام سنين)… ضحكته كانت نفس الضحكة المولولة المجنونة، التي لم يدركن سرّها تماماً في (صقائع) تلك الليالي القديمة… جسمه جسم (الهوساويه)، اما ذلك الشئ الذي كان كلّ شخص يري رسمه حتي من قبل ان يشدّ الهواء علي ملابسه، فقد قالوا انه للجني الذي أصاب دمه (النجس) الطفل بالهبل… (آآآخ يا ربي)، فطومة تتنهّد وتتأوه وتعبِّر بهذه الآهة وكأن حياتها (حجوة) قديمة، من (حجوات) (الحبوبات) اللاتي إنقطع طيفهن في هذا الزمن العجيب… ماذا ستقول لصاحب العمارة الجديدة؟… كيف تستعطفه؟… قال لها أحد زبائنها وكان عامل بناء في العمارة الجديدة: انه رجل طيِّب، يصلي كلّ الأوقات في الجامع القريب، وطالما ان زوجك سيحرس العمارة فهو سيساعدك… مرّة أخري؟… لو تستطيع القفز الي صباح الغيب او ظلامه!… لكن الهيولي يقف امامها مثل تلك الليالي المولولة المجنونة… مثل الفجيعة التي تصحب الناس دائماً، حتي يصبح غيابها أمراً غير مألوف.
How to treat, or deal with such delighting metaphors and symbols in East to Death 3, or the complete novel?
Rate on the Apple Books, when you get the novel. Comment on East to Death 3 and share the link of the page with your friends, when you Forward HOA Political Scene to them by the form on the forward page.
In addition to East to Death 3, you might also be interested in the other brainchild's of the author. Please see the other works by the Sudanese critic, journalist, short story writer and novelist Khalid Mohammed Osman on the pages linked with Apple Books badges on the third column.
Do you have a great story about this? Share it!
Comments on EAST TO DEATH 3 appear on this section of the page below the comment C2 entries form.
To share with me writing of a scenario from this novel "East to Death 3", please Contact Us at the TVCinemaApp.com. Thanks.
Click here to tell me & get some free books. Fill the form.
احصل علي الرواية الآن واكتشف إنهيار القواسم المشتركة، واستلهم إبداعا يشبه الأسطورة في النص الروائي
"Follow", "like", "tweet", or "pin" the pictures to express your love! Thanks
TweetFree poetry picture book on Apple Books. You can use the images on public places for your customers to enjoy, while taking coffee.
You can work the French versions and the Spanish versions of the two books above with me on, one on one bases. Contact Us.
I'll be thankful, if you get one of my books.