HOW MUCH does Facebook pay you when you spend a lot of time to make it a billionaire while you're poor? Do you want to conquer FaceBook, Google, or any social you are using and make them pay you hard currencies for using them? That has a DYNAMIC SYSTEM. Contact Me! GET INSIGHTS ON HOAS ABOUT FACEBOOK.
The Sudanese Political Adversity has gone wild to make the life of people miserable, not only by the misuse of political power, but also by the use of religion in the state politics and the ethnic Arabization of everything, even the educational system.
Since the independence from Britain in 1956, the misuse of power practiced by civil and military autocrats has led the country to continuous disasters.
In addition to robbing the national treasury by civilians and militants in power, they led Sudan to miserable situation through the policy of Arabizing and Islamizing Sudan.
The Sudanese adversity of politics here is in Arabic. To read the English version go to the linked text in this line.
حول إضافة مصطلح "السياسة" إلى الشدائد في هذا السياق:
عندما أتحدث عن الشدائد، أو المِحن، أو المصائب، أو الصعوبات فأنا لا أتناول هذا المصطلح ذا المعني الواحد من حيث الكمية، حتى أحصل على نتيجة ما أبحثه بتقسيم كمية ما على أخرى للوصول إلى حاصل، أو بعبارة أخرى للحصول على درجة أو مقدار من نوعية محددة، أو مميزة بمعني خاصية. يعني أنا لا أسعي الي الحصول على كمية شيء، ولكن نوعية. يعني أنا آخذه في الإعتبار للحصول على نوعية شيء ما ومن ثمّ تحليل هذه النوعية من ذلك الشئ.
وعندما يتعلق الأمر بالسياسة، في سياق المثال السوداني للسياسة، التي يتخصص فيها موقع المشهد السياسي للقرن الافريقي (HOA Political Scene) بالمقارنة، او بالإضافة الي دول القرن الافريقي (Horn of Africa) الأخري، فمن العدل بما فيه الكفاية إضافة السياسة إليه. هذه المصطلحات تتكشّف لي بطريقة يمكن أن يفكر بها عقل أي كاتب جيد لإثراء أي مصطلح، من خلال إضافة المزيد من القيم إليه. هذا هو الغرض من الكتابة الإبداعية، حيث يمكن اختراع أنماط الكتابة الجديدة. فوضع الكلمات بهذه الصِِّيغ يستحق هذا الاختراع.
الشدائد السودانية (Sudanese adversities) كلّها في السياسة. الحياة الثقافية والاقتصادية والاجتماعية، كلّها مصابة بالممارسات السياسية السيئة في السودان، حيث يعيش الشعب السوداني كلّه في مِحنة كلّ يوم، منذ الاستقلال عن إنجلترا في عام 1956م. لهذا تتمّ هنا إضافة الشدائد، أو المصائب، أو المِحن للفظة السياسة فتصبح مِحنة السياسة السودانية، أو المِحن السودانية السياسية (Sudanese political adversity)، كما يأتي في عنوان الصفحة.
معني ذلك ان المِحن السودانية السياسية (Sudanese political adversity) هي التي أنتجت مجموعة المِحن الأخري في مشهد السودان السياسي (Sudan's political scene) وهي عديدة، ولكن يتمّ تلخيصها في مِحن ثقافية، مِحن إجتماعية، مِحن إقتصادية، مِحن صحية، مِحن تعليمية، مِحن أخلاقية ومِحن أخري قد نكتشفها في سياق البحث عن الذات السودانية.
وكانت المِحنة السياسية السودانية قد تمّ التخطيط لها بواسطة الحكام المستبدين عسكريين ومدنيين، ولقد ظلت تتواصل في هذا الطريق القاسي منذ استقلال السودان وتعذِّب الشعب السوداني من جيل لجيل، عبر السنوات الطوال.
حسنًا، عندما نقول من جيل لجيل، فهذا يعني ضمناً ان الطريقة القاسية للسياسة السودانية الشديدة ظلت تؤدي إلى تعذيب الشعب السوداني من عقد إلى عقد، منذ الإستقلال عن إنجلترا في عام 1956م.
هذا ما ستقرأه في هذه الصفحة. ولكن، قبل التعامل مع هذه القضية المثيرة للجدل لاستكشافها، هناك شيء يجب معرفته حول هذه المقالة والوقت، أو المدي الذي تستغرقه، وأين تبدأ وأين تنتهي. هناك مقدمة لهذا ومقدمة أخرى لحلقات المقالات السياسية المتعلِّقة بالمِحن السودانية السياسية هنا. في القسم التالي من الصفحة. أقسام الصفحة مفصولة بعناوين.
The series includes Sudanese political articles in English, Sudanese Arabic political articles, Sudanese commentaries and Sudanese comments, I and the loyal readers of the HOA Political Scene Newsletter have written on the HOA Political Scene Blog.
The Sudanese Commentaries and the Sudanese Comments are episodes in a Sudanese sequence of articles on the HOA Index. With the other episodes they make the HOA Network bilingual with the Arabic HOA and the English Bilingual HOA.
The readers have already built many categories on the Arabic HOA Political Scene at Readers Comment, Readers Read Good, Readers write Comments and Readers Write Good Comments.
The series of articles are in many episodes in a sequence of Sudanese articles and commentaries. This sequence alone has more than 200 episodes.
I am still working on the Sudanese sequence of political articles to complete it in an alphabetical and numerical order, as you see from the alphabet of the second term and the numbers.
It continues into episode 10 at Sudanese Advices, episode 11 at Sudanese Advocacy, episode 12 at Sudanese Affairs, episode 13 at Sudanese Affiliation, episode 14 at Sudanese Affliction, episode 15 at Sudanese Agreements, episode 16 at Sudanese Aggression and some other episodes.
The entry episode in the sequence, which is episode 1 is at Sudanese Abilities. Episode 2 is at Sudanese Absence. Episode 3 is at Sudanese Abuse. Episode 4 is at Sudanese Achievements. Episode 5 is at Sudanese Actions. Episode 6 is at Sudanese Activities. Episode 7 is at Sudanese Administration.
As well as Sudan, the work continues to build other sequences with episodes for the other states in the Horn of Africa, including Djibouti, Eritrea, Ethiopia, Kenya, Somalia, Somaliland, South Sudan, Uganda and other states that have something to do with this regional area, such as Chad, or Tchad and the Democratic Republic of Congo (DRC).
This is a Horn Africas Network.
ظلت المِحنة السياسية السودانية (Sudanese political adversity) تتحوّل وتنوّع في كل عقد، منذ استقلال البلاد عن إنجلترا في عام 1956م. على سبيل المثال، تنوّعت خلال فترات الأنظمة الدكتاتورية السودانية (Sudanese dictatorial regimes) بطريقة تغيّر مسارها وتجعلها تختلف عن الطريقة التي تنوّعت بها خلال فترات الأحزاب الطائفية السودانية (Sudanese sectarian parties).
ألا تعتقد أن هذا مذهل؟
كيف يتغير الوضع السياسي السوداني بمِحنه في ظل ما يسمى الديمقراطية في السودان (democracy in Sudan) ويصبح مختلفًا عن وضع المِحن السياسية السودانية (Sudanese political adversity) خلال فترات الديكتاتورية العسكرية السودانية؟
هل هو مختلف، حقاً؟
الأنظمة الدكتاتورية في السودان ليست مختلفة. يعرف الناس فعلاً أنهم الأسوأ في خلق الشدائد، أو المِحن، أو المصائب في السودان. إنهم يفعلون بالضبط كما يفعل المدنيون في السلطة وهذا هو الاشتراك بينهم في الحصول على مصالح أكثر من الحكومات المدنية.
إنهم يركِّزون في سرقة الخزانة الوطنية، وتحويلها الي بنوك إسلامية، وتوزيعها على حلفائهم وغيرهم من الانتهازيين، وحتى على بعض القادة في الحكومات الأجنبية في المناطق المحيطة، بدعوي العروبة والإسلام.
خلال الفترة التي ينخرطون فيها في الحصول على جميع مصالح الأرض، يصبح الناس فقراء، ويجدون أنفسهم معرضين للعديد من أنواع المِحن.
ولكن من أجل معرفة أي صلة بين الشدائد والتعذيب، كيف يمكن لأي شدائد، أو مِحن، أو صعاب، أو مصائب تعذيب أي شخص، على الإطلاق؟
الشدائد أو بمعني آخر المِحن ليس لديها أي أيدي لاستخدام أي أدوات لتعذيب أي شخص!
الجواب بسيط. هناك سبب لأي مِحن. عندما نصل إلى من، أو ما هي أسباب الشدائد، نرى أن هناك مصادر أو عناصر لديها القدرة على أن تكون سببًا... في هذا السياق، عندما نتحدث عن الشدائد. لذلك، إذا كان السبب هو عنصر مثل الطبيعة (phenomina)، أو الإنسان، فإنه يحدِّد السبب أو الفاعل. في هذه الحالة السبب هو إنسان. ولكن ليس فقط أي إنسان. إنما الإنسان في السلطة.
ليرسخ ذلك في الذهن لابد من إعادة قوله: لذلك، عندما يكون السبب هو عنصر مثل الطبيعة (الظواهر)، أو كمصدر بشري، فإنه يحدِّد السبب (cause) أو الفاعل. في هذه الحالة السبب هو إنسان. ولكن ليس فقط أي إنسان. إنه الإنسان في السلطة.
في السودان، ينقسم البشر في السلطة إلى فئتين: السياسيون المدنيون والديكتاتوريون العسكريون.
أنشأت هاتان القوتان المختلفتان نوعين مختلفين من الحكومات: الحكومات المدنية والحكومات الدكتاتورية.
بينما ننظر مرة أخرى إلى تفاصيل مصطلح "الشدائد"، نرى أن الحكومات الدكتاتورية قريبة جدًا من أسباب الشدائد في المشهد السياسي السوداني (Sudanese political scene)، في حين أن الحكومات المدنية بعيدة عن كونها الأسباب.
في الواقع، المفارقة هنا هي أن الحكومات المدنية في الفترات السياسية التي كانت تسمى الديمقراطية في السودان تسببت جميعها في الشدائد في السودان.
إن المواقف الاقتصادية السيئة التي يخلقونها من خلال التركيز على مصالحهم، والانخراط في سرقة الخزانة الوطنية، وتدمير ثقافة المواطنين المختلفة من خلال المعتقدات الدينية بأنهم في قيادة الأحزاب السودانية السياسية (Sudanese political parties) الحاكمة ليس أقل من "الأنبياء"، تخلق المِحن السودانية. بالإضافة الي ذلك إستخدام الدين في السياسة لجذب ولاءات الناس، وللتفريق بين البشر يخلق المزيد من المِحن السياسية والثقافية السودانية.
لذلك ، تصبح المِحن أداة في أيديهم لاستخدامها بل وحتى اللعب بها مثل أي لُعبة لتعذيب الشعب السوداني. في عالم لغة البلاغة، تصبح المصطلحات مثل الشدائد لها فاعلية ساحرة مؤثرة علي مجموعة الكيان البشري الذي يتعرّض لها، لأن لها خاصية التجسيد (personification)... وللدهشة أقول الذي تتعرّض له، لأعطيها فعالية الفعل البشري، وفقاً لما ذكرته من خاصية التجسيد (personification) البلاغية.
وبالتالي، فإن المِحنة في تعذيب الشعب السوداني، تكون هي عندما يستخدم الأشخاص الموجودون في السلطة كل ما لديهم من قوة للحصول علي الثروة والجاه ويتجاهلون تنمية البلد، أو عندما يستخدمون التنمية لمصالحهم، أو عندما يقومون بتطوير خاطئ لخداع الناس، الذين يتعرضون لأوضاع اقتصادية سيئة.
الأنظمة الدكتاتورية في السودان ليست مختلفة. يعرف الناس فعلاً أنهم الأسوأ في خلق الشدائد في السودان. إنهم يفعلون بالضبط كما يفعل المدنيون في السلطة وهذا هو الاشتراك في الحصول على مصالح أكثر من الحكومات المدنية.
إنهم يركِّزون في سرقة الخزانة الوطنية، وتوزيعها على حلفائهم وغيرهم من الانتهازيين، وحتى على بعض القادة في الحكومات الأجنبية في المناطق المحيطة.
خلال الفترة التي ينخرطون فيها في الحصول على جميع مصالح الأرض، يصبح الناس فقراء ويجدون أنفسهم معرضين للعديد من أنواع المحن.
ليس ذلك فحسب، بل عندما يسيء الإنسان الموجود في السلطة السلطة، فإن الشدائد أمر لا مفر منه. عندما يستخدم أدواته ... في الحالة السودانية على سبيل المثال العناصر الأمنية ضد الأشخاص الذين يحتجون لأنهم يعيشون في محنة، فان المِحنة تتحوّل وتصبح تعذيب.
يستخدم نظام عمر البشير (Omar al Bashir) الشمولي دائمًا عناصر الأمن لقصف الشعب السوداني الذي يشارك في الانتفاضة السودانية (Sudanese intifada). إنهم يقتلون الناس خلال الاحتجاجات السودانية (Sudanese protests) المستمرة ويحتجزون ويعذبون حتي الموت الذين أشتركوا في الثورة السودانية (Sudanese revolution) في العديد من مراكز التعذيب الخفية، في الوقت الذي تظل فيه الثورة السودانية (Sudanese uprising) مستمرة حتي اللحظة، ومصممة علي إحراز الإنتصار الشامل للسودانيين الثائرين (Sudanese rising).
أولاً، أنشأت الأحزاب السياسية السودانية في السلطة ما أسميته بالغياب الذهني السياسي عن طريق استخدام الدين في تشكيل الأحزاب السياسية وفي سياسة الدولة، منذ يوم الإستقلال من بريطانيا عام 1956م، وكانت قد أغضت النظر سلفاً عن حقيقة التكوين السوداني من العديد من المعتقدات.
هذه هي المرحلة الأولى، أو الطور الأول من المحن السياسية السودانية.
إنهم يعلمون أن الشعب السوداني مسالم وبسيط ومتسامح ويولي الكثير من الاهتمام للدين، حتى ويذهب البعض الي الإعتقاد بان بعض قادة هذه الأحزاب السياسية يعتبرون مفضلين من قِبل الله، لذلك يجب عليهم خدمتهم.
لقد خلقت الأحزاب الطائفية السودانية هذا الوهم، الذي يذهب كخرافات سياسية (politics of myth) لاستخدام سياسة الأسطورة (suerstitions) لصالحها.
إن تغييب العقليات السودانية، أو تغييب الذهنية السودانية، أو كما أفضل أن أقول التغييب الذهني للعقليات السياسية السودانية الذي تمّ التخطيط له للعمل من أجل مصالح أحزاب الحكومات المدنية، هو المرحلة الثانية، أو الطور الثاني من المِحن السودانية.
ليس ذلك فحسب، بل إنه بالفعل سبب استمرار البؤس السوداني حتى اليوم. للبؤس مرحلة من المِحن السياسية السودانية، والتي أصبحت الآن واضحة للجميع.
هل هناك من يشكرني على الجهود التي بذلتها، أنا الصحفي السوداني خالد محمد عثمان (Khalid Mohammed Osman) والتي ظللت أبذلها منذ زمن جعفر النميري (Jafar al Numeri) لتوضيح الكثير من هذا؟
هاه، أنا لست بحاجة إلى ذلك، بالطبع، وحيث ما زلت أقاتل في هذه الجبهة السياسية، لإعادة توحيد الوعي السياسي للشعب السوداني بإعادة صياغة الفكر السياسي، من خلال تنويره، وطالما بقي ضميري حيّاً.
ثانياً، مهدت الأحزاب الطائفية السودانية الطريق أمام الإخوان المسلمين (Muslim Brothers, Sudan) (الجناح السوداني للإخوان المسلمين في الشرق الأوسط) ليعملوا، حتى بعد أن أثبت هذا الحزب أنه يمارس خداعاً واحتيالاً على الصعيدين الوطني والسياسي، خاصة وانه شارك في النظام الديكتاتوري للنميري، ونفّذ قوانين الشريعة الإسلامية.
قوانين الشريعة الإسلامية هي المرحلة الثالثة، أو الطور الثالث من المِحن السودانية.
وعلي هذا المنوال فان الذين يطالبون الآن ومنهم رئيس وزراء حكومة الديمقراطية الكسيحة وهو زعيم حزب الأمة الطائفي، أقول يطالبون بعدم حظر أي حزب سياسي في السودان في الأيام الأخيرة، على الرغم من أنهم يعرفون أن الجبهة القومية الإسلامية (NIF) قد قامت بالانقلاب العسكري في عام 1989م، وحسمت نفسها، منقسمة إلى حزبين، واحد مثل حزب المؤتمر الوطني (National Congress Party) في السلطة والثاني حزب المؤتمر الشعبي السوداني (People's Conference Party, Sudan) في المعارضة، هؤلاء الذين يطالبون بهذا الأمر، الذي يجب ان يكون مرفوضاً، إنما يعبِّرون عن أنفسهم فقط وعن المصالح بينهم وبين ما يُسمي بالإسلاميين، وهم خونة حقيقيون للشعب السوداني، الذي يجب ان يرفض كلّ هذه المحاولات اليائسة لإعادة الروح للأخوان المسلمين، فهم قد أنهوا أنفسهم بأعمالهم وجرائمهم في حق هذا الشعب منذ أيام النميري..
الذين يطالبون بهذا الأمر يمثِّلون المرحلة الرابعة، أو الطور الرابع من المِحن السياسية السودانية.
تابع بقية المِحن السياسية السودانية (Sudanese political adversities) في الحلقة 10، النصائح السودانية (Sudanese Advices).
أغلق تلك الصفحة للوصول إلى هنا لمتابعة القراءة.
إذا وجدت أن صفحة المِحن السياسية في السودان (Sudanese political adversities) مثيرة للاهتمام، استخدم نموذج إدخال التعليق (Comment C2 Entries) أدناه لكتابة التعليقات على المواد السودانية، أو في الواقع للكتابة عن السودان (write about Sudan) بشكل عام. تعليقاتك السياسية تضيف المزيد من القيم إلى منصة السودان على الإنترنت (Sudan online). شكراً.
بالإضافة إلى المِحن السياسية السودانية (Sudanese political adversities)، قد تكون مهتمًا أيضًا بالأفلام الوثائقية السودانية. يمكنك أن تجد ذلك في الفيلم الوثائقي (documentary film) على TVCinemaApp.com.
Do you have a great story about this? Share it!
تظهر التعليقات على المِحنة السودانية، أو أي تعليق على الإنترنت السوداني (Sudanese online) في قسم الصفحة أسفل نموذج التعليقات وفوق هذه الفقرة.
Click here to tell me & get some free books. Fill the form.
احصل علي الرواية الآن واكتشف إنهيار القواسم المشتركة، واستلهم إبداعا يشبه الأسطورة في النص الروائي
"Follow", "like", "tweet", or "pin" the pictures to express your love! Thanks
TweetFree poetry picture book on Apple Books. You can use the images on public places for your customers to enjoy, while taking coffee.
You can work the French versions and the Spanish versions of the two books above with me on, one on one bases. Contact Us.
I'll be thankful, if you get one of my books.