HOW MUCH does Facebook pay you when you spend a lot of time to make it a billionaire while you're poor? Do you want to conquer FaceBook, Google, or any social you are using and make them pay you hard currencies for using them? That has a DYNAMIC SYSTEM. Contact Me! GET INSIGHTS ON HOAS ABOUT FACEBOOK.
The Sudanese Political Tweets keep pace with daily events in Sudan. They also keep the home fire of revolution burning (my thanks attributed to my dear Millie Jackson, for this inspiration).
This series of articles about political tweets on recent Sudanese political events started at Sudanese Tweets, which is the English version of this page.
The page is mainly in Arabic, despite the English intro, so dear English reader you got the English version linked above to get to. Dear Arabic reader, keep scrolling to the Arabic section.
There will be more of this series of articles at the related / relevant pages section below.
The tweets on the bad political development in the Sudanese home keep the home fire of revolution burning for as long as it takes to clean Sudan from dirty politics of Sudanese political parties and at the top of them the Sudanese sectarian parties.
So, the tweets on the Sudanese political issues keep the home fire burning by educating the masses how to look at the outcomes of the conspiracy agreement that brought the remnants of the same military religious regime of the criminal Omar al-Bashir back to power.
While doing that the masses could take essential measures at the grassroots of the revolution to eliminate religious sectarian parties.
So, the political tweets about the Sudanese events along with the critiques included also teach the masses how to setup the civil, modern, secular and united state of Sudan right.
They reach the masses also that such achievement will never be done without eliminating religious and sectarian parties, along with parties that have been established after some fallen Arabic parties.
Sudan doesn't need that, as long as those Arabic parties have already destroyed their lands in Iraq and Syria and Egypt is already on fire.
هذه تغريدات سياسية سودانية (Sudanese Political Tweets) مواكبة للأحداث أنتجت مقالاً كاملاً بطريقة تغريدات مباشرة بأرقام تجعلها متسلسلة وتغريدات ترد علي بعضها حول المسألة السودانية الراهنة. (شكري يعود إلى عزيزتي ميلي جاكسون، على هذا الإلهام الخاص ب- keep the home fire burning)
تتابع التغريدات السياسية السودانية (Sudanese Political Tweets) الأحداث اليومية وتثقِّف الجماهير حول كيفية منع قيام أي إنتفاضة سودانية (Sudanese intifada) بشكل خاطئ مثلما حدث لتجنب الفشل الذي حدث سلفاً، إثر تجربة طويلة مؤلمة من الإحتجاجات السودانية (Sudanese protests) الأخيرة، التي إستمرت منذ ديسمبر 2018، رغم اننا حذرنا من هذا الفشل قبل وقوعه بتوضيحات عديدة وقتها، وهو الفشل الذي أنتج لنا نظاماً ممسوخاً (mutant) أعاد نفس النظام الإرهابي لحزب المؤتمر الوطني (National Congress Party) السوداني وهو من أجنحة الأخوان المسلمين، برموزه الأساسية وجنجويدهم، كإعادة إنتاج لمخلوقات ممسوخة (mutants)، وهو الإتفاق الذي إنتقدناه وأوضحنا مجمل الأمور حوله منذ إعلان المفاوضات بالشرح الكامل في أكثر من 13 حلقة وأكثر من 300 مقال.
لتشاهد هذه المخلوقات الممسوخة المماثلة لهؤلاء الموجودين في مجلسي الوزراء والسيادي الممسوخين أصلاً، اعبر هذه الصفحة الخاصة بالتغريدات السياسية السودانية (Sudanese Political Tweets) الي الفِلم (The Movie) في موقع (TVCinemaApp.com)، وهو واحد من مقالات سينمائية عديدة لي، بدأتها في أواخر السبعينات والثمانينات في تجربتي الصحفية، ثم أنشأت لها ذلك الموقع السينمائي.
هذا يعني ان هذه التغريدات السياسية السودانية (Sudanese Political Tweets) تسلِّط الضوء على طريق الانتفاضة لسبر ديناميكيتها وفعاليتها من خلال تقديم أفكار جديدة تستند إلى عوامل فشل الاحتجاجات السودانية (Sudanese protests) الأخيرة. هذا الفشل لا يزال مستمراً في أداء سلطتين وهميتين لا تقومان علي أي أسس تشريعية، ويعيد السودان إلى سيطرة النظام الساقط، المتمثل في فلوله في السلطة الراهنة المسماة بالمجلس السيادي.
السلطتان المزورتان هما ما يسمى مجلس السيادة السوداني وما يسمى بالحكومة الانتقالية السودانية. ولا يهتم أحد منهما ويتمسك بمطالب الثورة السودانية (Sudanese revolution) الأخيرة ولا يُعتبر أي منهما جسماً حقيقياً يمثِّل مصالح جماهير الثورة السودانية الناهضين بالثورة الأصيلة (Sudanese rising)، وليست الجماهير المزورة علي قاعدة الدين والطائفية والشعوبية العروبية.
بالإضافة إلى كل هذا فان ما يُسمي مجلس السيادة وهو مجلس عسكري، يتألف من فلول نظام الإخوان المسلمين بقيادة عمر البشير (Omar al-Bashir) قبل السقوط، وسيظل كذلك في فهمنا، رغم تطعيمه بشخصيات مدنية سهلة القياد وطيِّعة ووضيعة بحكم طموحاتها الشخصية في السلطة والوجاهة، وهي تعرف انها تشارك من أباد دارفور (Darfur)، ومن إرتكب مجزرة القيادة، ومن قام بخطف وإغتصاب بنات الناس المشاركات في الثورة السودانية (Sudanese revolution). وهذا المجلس الدنئ من المجرمين القتلة هو النظام الحقيقي الذي يقود السودان الآن، ولكن ليس ما تُسمي الحكومة الانتقالية، التي هي السلطة المزيفة الأخري للإدعاء بأن نظام عمر البشير (Omar al-Bashir) الإرهابي الشمولي قد تغير وأن هناك قوة سياسية أخرى في مكانه.
إنني لا أتساءل فقط في مقالاتي، ولكن أيضًا في هذه التغريدات السياسية السودانية (Sudanese Political Tweets)، كيف يمكن أن ينسى الأعضاء الجاهلون والأنانيون والأغبياء في كل من هاتين السلطتين المزيفتين أن الشعب السوداني ليس جاهلًا وليس غبيًا بهذا المعيار للاعتقاد بحسن نواياهم ومصالحهم الحقيقية، أو الإعتقاد بأنهم يقومون بعمل جيد؟
وفقًا لهذه الملاحظة، تنتقد هذه التغريدات السياسية السودانية (Sudanese Political Tweets) الأداء اليومي للمتآمرين فيما يُسمى مجلس السيادة السوداني وما يُسمى بالحكومة الانتقالية السودانية. وهي تنتقد أيضاً الكثيرين جداً من الأشخاص المتضررين بسبب الغياب السياسي الكبير، أو نا وصفته بتغييب الذهنية السياسية للشعب السوداني، والذي مارسته الأحزاب السياسية السودانية (Sudanese political parties)، وبشكل خاص الأحزاب الدينية السودانية والأحزاب الطائفية السودانية منذ الاستقلال، ليسهل عليها قيادة السودان، وهو ما أسهم حقيقة في تدهور السودان منذ الاستقلال. أُعيد القول ان هذه الممارسة من تغييب الذهنية السودانية هي الأُس الأساسي في تدهور السودان منذ الاستقلال.
بعض التغريدات السياسية السودانية (Sudanese Political Tweets) التي سوف تقرأها هنا وبالطبع على تويتر (Twitter)، تأتي في سلسلة من التغريدات التي يتم ترقيمها في بعض الأحيان حتى 5 وتتبع بعضها البعض، وهي عملية تغريد، تجعل كل من هذه التغريدات في هذه السلسلة مقالة قصيرة.
مقالات قصيرة مجتمعة تصنع مقالاً رتجعل مثل هذا المقال يقف لحاله كمقال طويل. ومثل هذه المقالات السياسية هي التي ظلت تشعل الثورة السودانية (Sudanese rising) في وجدان الجماهير منذ القرن الماضي.
ولابد لكل سوداني نظيف لا مصالح شخصية له ولا طموحات في مناصب في هذه الثورة السودانية (Sudanese uprising) التقدمية المستمرة من ان يري بوضح من خلال هذه التغريدات السياسية السودانية (Sudanese Political Tweets) وبقية المقالات السياسية السودانية (Sudanese political articles)، خاصة المقالات السياسية السودانية العربية (Sudanese Arabic political articles)، أقول لابد له من ان يري الشفافية والمصداقية ويفهم الأفكار الرائدة لإنجاز ثورة سودانية (Sudanese uprising) حقيقية، جذرية وشاملة، لبناء سودان علماني، موحّد، حديث.
Tell's what you think about Sudanese Political Tweets, or write about any political event in Suda. You can use the following form to write comments on Sudanese Political Tweets, or the political events in Sudan.
Do you have a great story about this? Share it!
Comment C2 Entries on Sudanese Political Tweets, or on the political events in Sudan appear on the section of the page below the comments form and above this paragraph.
Click here to tell me & get some free books. Fill the form.
احصل علي الرواية الآن واكتشف إنهيار القواسم المشتركة، واستلهم إبداعا يشبه الأسطورة في النص الروائي
"Follow", "like", "tweet", or "pin" the pictures to express your love! Thanks
TweetFree poetry picture book on Apple Books. You can use the images on public places for your customers to enjoy, while taking coffee.
You can work the French versions and the Spanish versions of the two books above with me on, one on one bases. Contact Us.
I'll be thankful, if you get one of my books.